لا يمكن الحديث عن دور المجوهرات العريقة في العالم من دون أن يكون اسم دار "كارتييه" من ضمنها، إن لم يكن على رأسها، فاسم هذه الدار ورغم قدمه لا يزال إلى يومنا هذا يشعل الرغبة في قطعة من قطعها التي لا تعترف بزمن، سواء كانت ساعة يد أو قلادة أو سواراً ماركتها المسجلة أنها دائما كلاسيكية وعصرية في الوقت ذاته مما يجعل سحرها
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر